[ad_1]
صباح على الجميع في فيديو جديد انهارده من قناة اروح فين منين التومى مابس الخير معاكم احمد التومى نوبار باشا (1240 هـ / 1825 م – 1317 هـ / 1899 م) أول رئيس لوزراء مصر. شغل هذا المنصب 3 مرات، الأولى كانت من 28 أغسطس 1878 وحتى 23 فبراير 1879. تشمل ثاني وزاراته من 10 يناير 1884 إلى 9 يونيو 1888. وآخر وزاراته كانت من 15 أبريل 1894 حتى 12 نوفمبر 1895. الشرق في القرن التاسع عشر (الجزء الأول) ePub Logo PDF Logo Kindle Logo الفصل الشمالي والثلاثون نوبار باشا شكل 31-1: نوبار باشا أحد وزراء مصر عظام (وولد سنة ١٨٢٥ ووفِّي سنة ١٨٩٩). امتازت مصر عن سائر مالك الأرض بتعدد الجنسيات، واختلاط أهلها بسائر أصناف الناس، وقد خدمت حكومتها رجال من أم شتى وفيهم الفرنساويون والإنكليز والألمان وغيرهم من أم أوروبا، والأتراك والأرناء والأرناء والوترمن والشركس والسوريون وغيرهم من رعايا الدولة العلية. وقد ترأست رئاسة وزارتها من أول عهد العائلة الخديوية إلى أمد غير بعيد من ثلاثة وزراء كوزموس؛ اثنان تركان هما: مرحوم شريف باشا، وصاحب الدولة رياض باشا، وواحد أرميني هو نوبار باشا صاحب الترجمة، وقد قام الأرمن بالإقدام وعلو الهمة والذكاء والثبات، وقضت عليهم بيئتهم بالاغتراب، وتجشم الأسفار طلبًا للرزق بعرق الجبين والصبر والمواظبة، فلم يعدموا حيثما حلّوا نصيبًا معًا من ثمار أتعابهم، فنبغ رجال منهم تشملوا بالسياسة، وآخرون بالثروة، ومنهم في الآستانة مجموعة كبيرة من أهل اليسار، وجاءت مصر على عهد المغفور له محمد علي باشا، فتولوا أعظم المناصب الإدارية وخدموا الحكومة المصرية للخدمات التي تستحق الاعتبار، أشهرهم بوغوص بك، أرادتين بك ، ونوبار باشا. وُلد نوبار باشا في أزمير من أعمال آسيا الكبرى سنة ١٨٢٥، وتلقى العلم في مدارس سويسرا ثم فرنسا، فخرج من المدرسة وهو في السابعة عشرة من عمره، ونفسه يتطلب المعالي، فقد الديار المصرية ثمانية عشر سنة وأربعة عشر عامًا، وقد حبَّب إليه الإقامة فيها بوغوص بك وكان مشرفًا للتجارة والأمور الخارجية فيها على عهد المغفور له محمد علي باشا، ومن ذوي قرابته فقد مه إلى محمد علي فعي راه سكرتيرًا للأمور الأجنبية، ثم صار سنة ١٨٤٤ سكرتيرًا ثانيًا، ومترجمًا في مجلس محمد علي، ولم يمضِ قليل حتى نجابته، وعُرِف دفاع فارتقى إلى صف سكرتير أول مترجم للمغفور له إبراهيم باشا، ولما شخص هذا القائد العظيم إلى أوروبا لتبديل الهواء سنة ثمانية وأربعين وخمسة وأربعين سار نوبار في معه، وشهد ما لاقاه إبراهيم هناك من الحفاوة والإكرام. سنة ١٨٤٨ تُوفِّي محمد علي وإبراهيم، وارتقى عباس باشا الأول إلى منصة القضاء، فأدخل نوبار في خدمته كما كان عند عمه إبراهيم، ورقَّاه إلى الصف الثاني مع لقبك، واختلاف واختفت ورثة الصيد المصري فأنفذه عباس باشا إلى لندرة سنة ثمانية وخمسين لإثبات ذلك الحقوق، فعاد منها ظافرًا، فعرف عباس باشا له ذلك، فلم يصبر على مكافأته فسماه وزيرًا وهو فينا، وما يعرف في هذا المنصب حتى تُوفِّي هذا الوالي سنة ٥٨٤ و تول عمه سعيد، فأسرع هذا إلى خلعه، ولم تمضِ سنتان حتى استقدمه وعهد إليه إنشاء تقوم مصلحة الضرائب بتولي أمور البضائع الصادرة إلى الهند، فهي تقوم بمهمة القيام بالأعمال التجارية البريطانية بسبب ذكائه وحكمه. فلما بول إسماعيل باشا الخديوي الأسبق سنة 1863 انتدبه للمسير إلى الآستانة لهذا الشأن، وللمفاوضة بأمور أخرى فرج، فلما عاد أنعم عليه إسماعيل باشا بالرتبة المتمايزة، وبعد قليل نال صف القيادة من السلطان عبد أثناء مرور العزيز بالإسكندرية في سياحته إلى أوروبا، ولما يزد إسماعيل باشا إلا ثقة في نوبار واعتمادًا عليه، فلما نشأت مشكلة قنال السويس بين الحكومة المصرية وشركة القنال سنة 864 عهد بعد ذلك في حلها فسوَّى ذلك على أسلوب رضي به فربان، فعينه إسماعيل باشا عند طلب ناظرًا لأشغال إبداع. وفي سنة ثمانية وستة وستين وثمانية وستين وكأصله وزار الخارجية. منقول من مقالات على شبكة الإنترنت اللايك والشير تفضلا وليس أمرا تميزت مصر عن سائر ممالك الأرض بتعدد جنسياتها، واختلاط أهلها بسائر أصناف البشر. خدم حكومتها رجال من مختلف الأمم، بما في ذلك الفرنسيون والإنجليز والألمان ودول أوروبية أخرى، بالإضافة إلى الأتراك والأرنؤوط والأرمن والشركس والسوريين وغيرهم من رعايا الدولة العليا. وكان ثلاثة من كبار الوزراء يتناوبون على رئاسة الوزراء منذ بداية عهد الأسرة الخديوية وحتى وقت ليس ببعيد. تركيان هما: المرحوم شريف باشا والي الدولة رياض باشا، وواحد أرمني هو نوبار باشا صاحب الترجمة. اشتهر الأرمن بشجاعتهم وعزيمتهم العالية وذكائهم وصمودهم، وحكمت عليهم بيئتهم بالغربة، والسفر بكثرة بحثاً عن الرزق بعرق جبينهم، وصبرهم، ومثابرتهم، ولم يحرموا من ذلك. نصيباً حسناً أينما استقروا. ومن ثمار أعمالهم، كان منهم رجال اشتهروا بالسياسة، وآخرون بالثروة، وكان منهم في إسطنبول جماعة كبيرة من أهل اليسار. وقد جاء بعضهم إلى مصر في عهد المرحوم محمد علي باشا، فتقلدوا أعظم المناصب الإدارية وخدموا الحكومة المصرية في خدمات جديرة بالاعتبار. وأشهرهم بوغوص بك وإرتين بك. ونوبار باشا. منقول من بعض المقالات الموجودة على الإنترنت
[ad_2]
6 responses to “مطار القاهرة الدولي صالة 2 شارع نوبار وسط البلد الجزء الأول من مطار القاهرة إلى شارع نوبار، الجزء الأول”
كويس فسحتنا معاك
يا رب احفظ المحروسه مصر الغاليه اخوكم من اليمن
فيديو ممتاز
فيديو جميل جدا
هى مصر قاهره واسكندريه بس شرفنا ف كفر الدوار نص ساعه من اليكس
جولات مفيده وممتعه اسعد الله اوقاتكم بكل خير