[ad_1]
#مدينة #فيد #مدينة_فيد مدينة فيد مشهد مدينة الكرم والجود والاصالة | دخول سياحة. فيد هي مدينة وتتحكم في الجنوب الشرقي من منطقة حائل، وتعتبر أحد الأمكنة التأثير الرئيسي العسكري حيث تختزن جبالها نقوشاً وتعود إلى صور ما قبل التاريخ، وتراقب عن محطة في درب زبيدة حيث تقع في منتصف الطريق بين مكة وبغداد، مسجلة ضمنها ولايات الخلافة العباسية، وهي رئيسية بالآثار الإسلامية، تعتبر أهمية ومكانة الإدارة. لا تتجاهل مدينة فيد عن حائل 92 كم على الطريق السريع الذي يربط حائل بالقصيم، كما تستبعد 160 كم عن القصيم. من استهداف مدينة فيد، قصر خراش، وبرك زبيدة، والمدينة السكنية، والسراديب، ونتيجة لذلك التلال، وفسقية القصر، ورحى العملاق لطحن الحبوب، وبار حيث ما لا يوجد 45 بئراً، والقنوات المائية. يعود تاريخ المدينة إلى العصور الإسلامية الأولى. كما أعلنت اليوم عن تطوير مدينة فيد التاريخية السياحية. تعتبر فيد من مدن تاريخية قديمة، حيث تعود إلى عصر ما قبل الإسلام، وهناك دلائل لاحقة أخرى، من أهمها مجموعة من اللحظات المحددة والنقوش التاريخية والكتابات القديمة التي عُمِلت على واجهات الجبال المجاورة لمدينة فيد. بالإضافة إلى الأنشطة الرائعة التي تقع بالقرب من الجبال، والتي تعتمد على أساسات بان ودوائر حجرية متنوعة والأشكال والحجامة. وجِدت في العديد من مقتنيات المناخات، منها مجموعة من التنانير المدينة من الفخار الأحمر، وهي متقنة الصناعة والبناء بمسطبة حجرية لحمايتها من الجرافة. كما أن هناك قطع لأوان فخارية وخزفية، وهي عبارة عن أجزاء من فوهات ومقابض وأبدان وقواعد جرار وأباريق وقدور وأكواب، من أهم أنواعها الفخار غير الرابطج، والفخار مع ربطج المطلي بلون أزرق داكن أو أخضر، والخزف ذو طلاء القصديري الأبيض، والخزف المطلي متعدد. أما في العصر الإسلامي المبكر فقد كسبت مدينة فيد واسعة لوقوعها المشهورة بطريق الحج العراقي الذي يعرف بمسمى درب زبيدة، وقد لم تكن فيد من أكبر المدن الإسلامية التي تقع في منتصف الطريق بين الكوفة ومكة وقد ازدهرت خلال العصر الأموي والعباسي. كما أنها كانت محطة للحجاج والمسافرين ودعوا من العراق وبلاد فارس ليسريحوا بها ويتعاملوا مع أهلها ويستحقوا بما في ذلك من أكلوا وشربوا الإبراءات الأخرى. وستدل من ضربها الباقية أن مدينة فيد كانت من أهم المدن الإسلامية من وسط شبه الجزيرة العربية، وقد تميزت بكبرى العروس وامتياز عمرانها ومياهها ومراعيها. وشعرت بالراحة في مدينة فيد في العديد من كتب المؤرخين والغرافيين الذين كتبوا الرحالة، حيث ذكروا بأنها محطة رئيسه للجاجيل معطف من العراق وبلاد فارس في العصر الإسلامي المبكر. تقع في الطريق الأوسط بين الكوفة ومكة المكرمة، كما أنها منطقة رعوية لقبيلة طيء وزعيمها زيد، وقد قال ابن إسحاق: «وقدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم طيء، فيهم زيد الخيل، وهو سيدهم؛ فلما انتهوا كلموه، يقرأ عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأسلموا، فحسن إسلامهم؛ وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم، كما حدثني من لاتهم من طيء؛ ما ذكر لي من العرب كاملا، ثم جاءني، إلا رأى دون ما جاء فيه، إلا زيد الخيل: أنه لم يعلم كل ما كان فيه، ثم سماه رسول الله صلى الله عليه وسلم زيد الخير وله فيداً وأرضين معه؛ كتب له ذلك.» وقد جاء ذكر مدينة فيد عند براءات الاختراع: «وأول من حفر فيه حفراً في الإسلام، أبو الدليم مولى يزيد بن عمر بن هبيرة، فاحتفر العين التي هي قائمة وأساحها، وغرس عليها… وتضاف كل من المقدسي وصرسته والحموي، في تحديد المسافة بين الأجفر وفيد، لتصبح نصف الطريق فيها عين تجري ومنبر وأسواق وبرك وعيون جارية وفيها ينزل عامل الطريق. كما يعطي الحربي تفصيلاً أكثر وضوحاً: «وبفيد قصر للسلطان وبساتين وحصون بعضها خربه، ومسجد جامع ومنبر، وبها رئيس مربعة، وثلاث عيون nRF من الآبار». كما يذكر الطبري أن مدينة فيد كان عليها خندق في عهد الخليفة العباسي أبي جعفر المنصور سنة 145 للهجرة. أما الرحالة المقاوم، ومنهم ابن جبير فقد قالها «…وهي حصن الأرض كبير مبرج مشرف في بسيط من تمتد حوله ببطن يطيف به سور عتيق ديان… وبها أبار تمدها عيون تحت الأرض». كما ذكر ابن بطوطة أسئلة وأجوبة. بالإضافة إلى أن هناك عدد من الرحالة والباحثين الغربيين الذين اهتموا بمدينتهم فيد التاريخية، منهم وما زالوا وهمبر وموسل، ومن المحدثين ونيت وزميله ريد الذين ذكرو معالم فيد الأثرية وجانب من تاريخها.
[ad_2]